تدور أحداث الفيلم حول رحلة اكتشاف إليزابيث ريتشاردسون لذاتها. ورحلتها في مسارح أمريكا الشمالية مع النجم الكبير بيتر أوتول في السبعينات واعتناقها للبوذية لمدة ثلاث سنوات ثم التراجع عنها. تلعب من خلال هذا الفيلم دور اثنتي عشر شخصية أثناء رحلتها مع بيتر اوتول تعبر من خلالهم عن رحلتها كممثلة شابة بصحبة نجم كبير ترصد فيها النجاحات والإخفاقات على طول الطريق.